سيدنا النبي أراد أن يعلمنا كنز في طريقة تعامله صلى الله عليه وسلم مع
أحد الصحابة عندما أخطأ خطأً كبيراً و لكن النبي عفا عنه لأنه شهد بدر
لنتعلم أن إحسان المُحسن قد يشفع له عند الإساءة و أن المُخطئ قد يكون عنده
دوافع نبيلة و أن مثلما وُجِد في الإسلام القصاص وُجِد العفو .

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق