سيدنا النبي كل شئ في الكون يحبه ويحن له شوقاً السماء و الأرض و النخل
والشجر ، فكيف شوقنا نحن إليه هل شوقنا له كشوق جزع النخلة الذي بكى
اشتياقا للنبي فأعطاه كنزا له ولكل مشتاق أنه سيكون رفيقه في الجنة فإن كان
شوقك للنبي كبير فأكثر من الصلاة عليه والقراءة عنه .

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق